السبت، 5 نوفمبر 2022

بقلم/ سالم سلوم

 بوح.

بكت عيوني فخط..

الدمع حروفي..

فهام القلب شوقا..

حتى سال الدم فيضا

في أوردتي.. فهاج قلمي..

وصرخت جروحي.. 

كوني بلسما.. كوني ترياقا..

فقد بكيت حين قرأت بين سطورك

ملحمة حبي الغارقة.

عند ضفاف حبك

وكيف.. كيف..

هدمتِ صروحي..

كل الجروح تشفى بعد حين

إلا جراح عاشق.. ياروحي.

✍️ سالم سلوم سورية



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بقلم/ محمد السر شرف الدين

 وشاية نعتني بقصيدة البست كل الحروف أكفان الحداد والنقاط مزّقت ثوب الحبور هل كل ذلك صدى حديث مفترى يرمون بذرة حقدهم مثل الأفاعي بالنعومة وال...