شوقي إليك»
عيوني الخجولة ،،
إعتادت أن ترمقك من تحت الرموش،،
حتى شفاهي تهمس إليك حين تراك،،
اشرب من رحيقها المنبعث،،
قبلات من كواثر الحب ،،
مبهمة تطالب الإنتماء إليك،،
مرتجفة تحمل أنَّاتِ الحنين ،،
كرياح الخريف منتظرة ،،
منك هطول المطر ،،
لتروي جفاف الاشتياق ،،
لتنمو في القلب براعم وورود ،،
لتبوح للعابرين ،،
هذا موطن حبيبي
مرايا الحب
يضاعف الضجر
شوق الغياب!! .
دنيا حسن أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق