أقفر الوادي
المعشوشب
حين سارت العير
وأدهَرت
تيك المرابض قهرا
ذاك قيس حاديهم
يناجي القلاص حزنا
يجتر الغضا عطشا
بين البان
وحومانة الدرّاج
مُضرّجة
تدق أبوابها يدة
وجه ليلى قِبلَتة
ليس كفرا
لكن الشوق أعماة
ببرقة ثهمد
أطلال خولة
ضاع طرفة فيها وتاه
طربت
ياجارة الوادي
جاهلي أترنم
تهت في سوق
عكاظ… .!!
محمد مقابله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق