تَحْطيمٌ
وحدَهُ الرّمادُ يحملُ أسرارَ حرائقَ امنياتِ شابٍ عادَ من الحربِ كهلاً، لمْ يدلفْ بابَ دارِه، وسطَ خرابِ مدينتِه واصل خُطى خيباتِه٠٠٠
عندَ ذلكَ النّهرِ المُسجّى في العراءِ؛ أودعَ آخرَ تلويحةٍ من يدِهِ الواحدة.
وشاية نعتني بقصيدة البست كل الحروف أكفان الحداد والنقاط مزّقت ثوب الحبور هل كل ذلك صدى حديث مفترى يرمون بذرة حقدهم مثل الأفاعي بالنعومة وال...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق