قصة قصيرة جدا،،،، ،،،معتقل،،، كان قد أنتظر تلك اللحظة بشوق بعد أن جاوز عمره الثلاثين ،دخل إلى القفص الذهبي ..أغلقته الأيادي من الخارج ..أشتعلت فيه النيران مع ارتفاع اصوات الغناء والإيقاعات. تيسيرمغاصبه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
بقلم/ محمد السر شرف الدين
وشاية نعتني بقصيدة البست كل الحروف أكفان الحداد والنقاط مزّقت ثوب الحبور هل كل ذلك صدى حديث مفترى يرمون بذرة حقدهم مثل الأفاعي بالنعومة وال...
-
مرايا الروح احدق يوما بعد آخر بالمرآة هل تغير شئ ما أبصرها ولا الحظ شئ تغير. أسير في الشارع يصادفني الآخرون مبالك كل شئ فيك تغير غزى الشيب... -
خريف اوراق راحلة شاغر عش الطائر عتمة الليل وحيدة نجمة المساء تساهر القمر سواقي تتسابق إلى النهر لم يرتوي البحر سباق نحلة وفراشة ال...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق