ذات يوم
نهضت روحي،لتنفض الغبار
عن تلك الأمنيات...
قلم أهدابي يكتب
شوق سرمدي آت
في أروقته همسات
تأبى البكاء
يامسجد فيه البركات
وعظيم الحسنات
ماأجمل أذانك...والسعي للصلوات
محتل لئيم يرمق قبابك
فيدهشه طفل في بداية
الخطوات
هذه قدسي فيها الحياة
ولأجلها الممات...
سلمت لي مسجدي
تشد أزري وتفرح
الفؤاد....
حسين الرفاعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق