الخميس، 2 ديسمبر 2021

النصوص الفائزة بمسابقة "الماراثون الذهبي للقصة القصيرة جدا


 أدباءنا الأعزاء رواد ملتقى "صهيل الحروف"


النتائج النهائية لمسابقة "الماراثون الذهبي"
للقصة القصيرة جدا الموسم الرابع
لا يسعنا في نهاية المطاف إلا أن نشكر الأدباء الأفاضل
أعضاء لجنة التحكيم.

أكثم جهاد
فتحي بوصيدة
عبد المنعم الجبوري
بهية إبراهيم الشاذلي
&&&&&&&&&&&&
المركز الأول/أحمد الواجد/29
&&&&&&
المركز الثاني/هاني أبو غليون/28
&&&&&&
المركز الثالث/الحمداوي لحبيب/27,5
                    /أسامة حواتمة
&&&&&&
المركز الرابع/مهاب حسين/27
&&&&&&
المركز الخامس/عبد الجابر حبيب/26,5
                       /فاطمة المخلف
                         /نقموش معمر
                           /عمر الجعلى
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
مبارك والف للفائزين
مع أطيب أمنيات الإدارة
2/12/2021
&&&&&&&&
وظيفة
لملموه على عجلٍ، نصّبوه، كان طارئاً.. جثم على بيدرهم، نشّ أطياره، استحيا ديدانه.. التي لم توفّر حتى منسأته فيما بعد... لحظة أعلنت الغربان احتلال رأس الفزّاعة!!.
أحمد الواجد - سوريا
&&&&&&&&&
للمسابقة
بتلة
القطارُ الّذى لاحقتُه طيلة حياتي، غزا الصدأُ حوافَ عجلاته، وحدها مِرآة نافذته خزّنتْ صورتي، تمدّد الصمتُ داخلي... عندما جمعتْ طيفَ شبابي بظل وهني، كسرتُ إناءَ أحلامي.
د. هاني يوسف أبو غليون /الأردن.
&&&&&&&&&&
للمسابقة
لن تحرر القدس
في قبو مظلم،يضيئه وميض ألوان،بين الفينة والأخرى،ليكشف عن أشباه عراة،لعبت بهم الخمر...حين خلا كل واحد بالأخرى،وصحوا متأخرين،اكتشفت أنها ضاجعت أباها.
الحمداوي لحبيب المغرب
&&&&&&&&&&&&
للمسابقة
أسباب
 بعدما فتحَ المَاءُ لصاحب العصا دَربَ المستضعفين؛ لجلج الغريقُ في أعماق الظلمات: -بربك دُلَّني، كيفَ اِستَجَبتَ لَه؟!
جَلجَلَ اليَمُّ بِفِلقَتَيهِ: -أمواجي التي حملتْ تابوته إليكَ، عَلَّمَتْهُ كَيفَ يُشَقُّ البحر!.
أسامة الحواتمة/الأردن
&&&&&&&&&&&&
للمسابقة
قصة قصيرة جدا
اندماج
ما أن هبطت إلى الشارع؛ تكالبت الأقنعة، تود الفتك بي. لم تدم دهشتي طويلاً حين اختبأت.
فقد تنبهت..
بأنني أرتدي وجهي!.
مهاب حسين/مصر.
&&&&&&&&&&&&
خواء
الرجل الذي جرب السكن في بيت بلا نوافذ تحميه من الريح؛ رأيته يأتي بلحاف يغطي رجل الثلج مخافة أن يموت من البرد،
..عبدالجابر حبيب ...سورية
&&&&&&&&&&&&&
رحىً
المرأة التي أجادت تسييج بيتها بخيوط من العلم والأدب ،بنت لأبنائها أسس الماضي التليد  والحاضر المجيد ، فاتها  أن الأوطان  التي ترتع بها الأبابيل…بلا   أسوار  صيَّرَتْ مستقبلهم
 ،كأسراب السنونو نحو بلاد الشمس بلا بوصلة حلقوا …
مغتربين .
فاطمة المخلف سورية
&&&&&&&&&&&&&&
بؤساء ...للمسابقة ....
في آخر وداع كان بينهما، كانت تنظر للسماء ، كان ينظر للأرض، تعودا دوما أن يأخذا عناقا طويلا، وقبلات كبيرة ، يستمتعان حتى يرن جرس النهاية.
في غير صباح جميل ويوم متعب، كانا منهكين جدا، ولم يكن الوداع بشوق ، سرقا نظرات قصيرة وهمسات خفية، غير أنها ودعته بنبضة مليئة بالأمل وهي تقول :
ـ ستكون معي .
حمل بطاقة المسجون الأخير و مضى يرفع ثقل الدنيا في قلبه الضعيف.
خلفه صاح ظله يناديها:
ـ أمي هل من غد جديد لا تغيب فيه الشمس؟
نقموش معمر الجزائر
&&&&&&&&&&&
زمار
انتشلها من مستنقع الضیاع ، أعاد ترميمها و صقلها ، أصبحت أكثر لمعانا ، نصبها ملكة عليه ، عندما يسافر ، تقوم هي بخلع هذا التاج و وضعه على رأس الخادم القوي  .

عمر الجعلى /السودانى
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بقلم/ محمد السر شرف الدين

 وشاية نعتني بقصيدة البست كل الحروف أكفان الحداد والنقاط مزّقت ثوب الحبور هل كل ذلك صدى حديث مفترى يرمون بذرة حقدهم مثل الأفاعي بالنعومة وال...